مِن مختبراتِ الأنذالِ ومَن ندعوهم بعضَ الأحيانِ أساتذةً علماءْ
تتحركُ أَلويةٌ ضدَّ بني الانسانْ
أَلويةٌ بمشاةٍ ودروعٍ تسندها أسلحةٌ للطيرانْ
لأنَ أساتذةَ المختبرِ العلماءْ .
يريدون لكي يغدوا عظماءْ
أملاكَ الكونِ ومملكة َالأزمان ..
أمّا نحنُ فلسنا في أعينهم مِن أهلِ الأرضِ ومِن أبناءِ الانسانْ !! .
********
ملاحظتان :
1ـ نعتذر هنا من العلماء الحقيقيين من أصحاب الضمائر المخلصين في بحوثهم للإنسانية .
2 ـ زمان ومكان كتابة هذه القصيدة : في الثالث من نيسان 2020 ، في برلين.