ظلال الزيزفون
جعة باردة
و كلمات تشتعل
طاووس ﺃمهق
بتياترو المدينة
Et pourtant يغني
بالمحطة اﻷنيقة
تشابكت القبل
وانتهى الحلم
الجراد الجوال
التهم تنورتي الزهرية
شكرا، فقد كانت بالية
سكيرو باب حيّنا
يرجمون عقارب الزمن
« Carrefour » بعطايا الملك
قطة الشارع الخلفي
تسامر " سايمون "
السلوقي الاشتراكي
الزخات تتوالى
والخط الهاتفي
ينتظر
بين الردهات البوهيمية
يستنزف الوقت المغيب
سئل ديك ﺃسمر
لما الاستيقاظ باكرا
تنحنح: ﻷوقظ هجيج العجم
.و هنا ينتهي دوامي