بمناسبة رحيل حبيب فدوى طوقان الأخير "سامي حدّاد" لقد اعتقدتُ لفترة طويلة أن فدوى طوقان لم تكن...
ندعو الى لقاحات تعالج آفة العنصرية بعد أن اصبحت ثقافة مستش...
بلا كمَّامات.. ؟ ليلة عذبة من الأحلام تجوّلتُ فيها مُحَلِّقا بلا خشية بين الأر...
إنطباع أوّل حدث ذلك في سنوات الحصار وتحديداً في منتصف التسعينات، كنت أرتبُ مك...
إرتقي بمستوى حديثك ... لا بمستوى صوتك .. إنه المطر الذي ينمي الأزهار ولي...
حين تكرم القاص محـمد رمضان الجبور باهدائي نسخة إلكترونية من هذه المجموعة القصصية، وضعتها على برنامج...
في المجموعة القصصية "ماذا تَحْكي أيها البحر...؟" لفاطمة الزهراء المرابط (1) تُقدِّمُ هذ...
نبيلة علي متوج أنا من جندت لأجلك أحرف الأبج...
إنَّا إنَاثٌ لِما فِينَا يُولِّدُه فلنحمدِ الله مَا فِي الكونِ من رَجُلِ...
أخذ عماد البدلة الجديدة من والده، هدية نجاحه في الشهادة الثانوية، ونسي أن يشكره، أو اعتبر ذلك غ...
من من يصغي لصوتي لا احد لا احد سوى عندليب وقبرة عاشقة 2 - منفضته لم تعد لاطفاء عقب سيكائره بل...
يُعتبَر برنار هنري ليفي ( ولِد يهوديّاً ، في العام 1948 بالجزائ...
أُسميّ لحظتي دائما وردة ً عائمه ْ في ليلة ٍ رغم النجوم : غائمه ْ لبلادي مِن الأسماء ما يُرضي السجون ويريح...
لا تكْـتـئِـبْ هي برهةٌ ويطلُّ ذاك الفجرُ من كبد السماء يهديكَ ضوءاً حانياً ينسلُّ في خجلٍ إل...