كأنيَ أمسَيتُ ، في الوهمِ ...
في السينِما :
كيفَ ؟
منذُ الصباحِ المبكِّرِ ، قرّرْتُ أن أبتني منزلاً !
وابتنَيتُ الذي شِئتُ أن أبتني ، في شحوبِ المساءِ
لقد كان أكثرَ من منزلٍ
كان بيتاً
ولكنه لم يكنْ لي ...
لقد كان بيتاً لعائلةٍ من سناجبَ .
هذا شتاءٌ
وتلك السناجبُ ، كانت ، بلا خيمةٍ
أو بلادٍ ...
03.11.2014 لندن