ما تَـخْتَزنَه من لهَبٍ عَنيدْ
لم يَخْلُ من فُضول الأسْئِلـهْ
غامِضٌ بلا رحمة..
صَمتُكَ العاجيُّ يُصيبني سراً
فأهْذي لتَخْرُجَ ذاتي
وتُكْشفَ مُدنكَ القاتِلَهْ
عَيناكَ.. مَقامٌ جميل لروحٍ متعبه
فأيِّ غُموضٍ تَسْرقَهُ
يا هارباً مِنْكَ/إليكْ
هِبْني ..بَـوْحاً
أهِبُكَ كونَ نَقاءْ