أضيئي بلونِ عينيكِ عُمرِي طوقيني بأنفاسكِ واجعلينِي أتوسَد ذِراعيكِ حطمي أسوارَ البُعدِ واقتربِي مِنِي أكثَر حتى نَنْصهر معًا لهفةً وشغفًا ودعينِي أُطفئ بحضنِكِ شوقِي فأنتِ ينبوع الحياة وأنتِ الغَيْث الذي يَنْهمِر وَيسْقِي رُوحِي