( إلى الأسير وليد دقّة في قلاع الحريّة ) تبني ممالكها وتحميَ غَرسَها عمراً مُصاباً بالدّوارِ يشقّ عظمَ الصَّدرِ يمتحنُ القوافي مُرْفِقاً بنزيفِها .. للقلب حكمتُهُ ، فهل راوَغَتَهُ دهراً ؟ هنا إطلالةٌ تحكي روايتَها .. أجل .. ماذا دفنتَ هناكَ بينَ ظ...