يكتب عبد الكبير الداديسي عن مصير ثلة من المهاجرين القانطين خارج وطنهم، محاولين الهروب من أوطان لم ترحم ضعفهم ولم تعطيهم ما يستحقون من حقوق بل أوطان تصدر الكثير من الآلام الإنسانية، أوطان تستبيح كل شيء وتجعل الفرد يرغب في الهجرة بجميع الطرق نحو الحلم...