ذكرَ ابنُ رشيق القيرواني عن بكر بن عبد الله المزني أنّه قال: " من أدمن قرع البابِ وصل"⁽¹⁾،وها هيَ شادية حامد تصلُ إلى ناصية الشعر بقصيدتِها الموسومة بـ"لآلئ" بعد أن أدمنت قرع بابه بإخلاص ٍ ودربة ٍ وتأثّر .
علق اسمهُ في الذاكرةِ في بدايةِ ستينيّاتِ القرنِ الماضي عبر صوتهِ الدافئ الرقيق الخجول، يوم كان يقدّمُ من إذاعةِ بغداد برنامجهُ الأسبوع (كتاب الأسبوع)