حسين مهنَّا

المقالات

يا قُدْسُ رِفْقَاً ..!

حسين مهنّا

قَدْ طالَ لَيلي وقَلْبي ماعَ مِنْ طَرَبِ/يا قُدْسُ رِفْقَاً بِقَلْبِ العاشِقِ الطَّرِبِ أَسْتَعْجِلُ الوَعْدَ كي ألقاكِ باسِمَةً/رَغْمَ الحِصارِ ورَغْمَ الجَحْفَلِ اللَّجِبِ

أيُزْعِجُكَ النَّبْشُ في الذّاكِرَة.....!؟

حسين مهنّا

تَدورُ بِنا الأَرضُ ../نَخْلَعُ عَنّا المَعاطِفَ، نَسْتَقْبِلُ الزَّهْرَ والطَّيرَ،/تَحلو العَناقيدُ../يَصْفَرُّ وَجْهُ الحديقَةِ،

قَدْ يَبْدُو المَشْهَدُ عَادِيَّاً...!

حسين مهنّا

وَقَفَ وَحيدَاً-بِالقيدِ وَحيدَاً-/يَنظُرُ نَحْوَ الأُفُقِ الوَردِيِّ/لَعَلَّ الأُفْقَ يُحيلُ الغُمَّةَ حُلُمَاً وَرْدِيَّ الأَبعادِ/وعَلَّ الشَّعْرَ الأَصهَبَ/فوقَ العَينينِ الحالِمَتَينِ/سَيَجْذِبُ أُنْثى لا بُدَّ تَمُرُّ

لم يزلْ ليَ بيتٌ..

حسين مهنّا

لم يزلْ ليَ بيتٌ يقولُ هَلا !/فتعالَوا لآخذَ عنكم عَناءَ الطَّريقِ /وقدْ تأخُذونَ عنِ القَلبِ بعضَ الضَّجَرْ. إنَّ بيتي صَغيرٌ-كَكُلِّ البيوتِ الفقيرةِ-/لكنْ جعلْتُ لهُ مَدخلاً يتظلَّلُ بالحُبِّ والوَردِ،

معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
©2025 جميع حقوق الطبع محفوظة ©2025 Copyright, All Rights Reserved