كلما قرأت لافتات تنادي بحقوق المرأة سريعا ما تركض ذاكرتي إلى التطور الديمقراطي الذي يعيشه البلد بعد سقوط الصنم، والانفتاح على الحضارات الأخرى،وما حملته لنا رياح التغيير من مفاهيم جديدة لم يفهمها الشارع العراقي إلا بعد عدة سنين