ربما لأنه ما من حاجة أصيلة لشهريار كي تحدث الحكاية، فقد توقفت شهرزاد عن الكلام وبدأت الكتابة، إنها تعيد، الآن، رواية العالم ورواية ذاتها بعين أخرى ليس من الممكن ربما قراءتها كما كانت تفعل الجدّات