عزيزتي الشّاعرةُ المُقتحِمةُ لِلمُدُنِ والمَواقعِ الأخرى الّتي تأسُرُني دونَ سابقِ إنذارٍ، معكِ تكونُ البدايةُ والقراءةُ، وبصراحة، حاولتُ جاهدةً أنْ أَفُكَّ الطّلاسمَ، وأُفكِّكَ الحروفَ والكلماتِ، وأَسْبُرَ الأغوارَ، وأمْضي كي أصِلَ مَعكِ إلى مَعالِم...
من آمال عواد رضوان: جوقة الكروان تعيدُ حكاية يافا مجدّدًا بسربالٍ غنائيّ مسرحيّ، لتحكي حالَها بحنينٍ يقطرُ شوقًا إلى أيّام زمان، وحكايا زمان وناس زمان!