خليل صويلح

المقالات

المنفي الأبدي... والرائي... والمشّاء

خليل صويلح

لا يشبه سعدي يوسف اليوم، صورته في الأمس، فما بين « الأخضر بن يوسف»، و» الشيوعي الأخير» عبرت مياه كثيرة، ما وضع قصيدته محل سجال صاخب. الشاعر الذي ألقى بظلاله على تجارب شعرية عربية كثيرة، لجأ في تجاربه الأخيرة إلى معجم آخر، يكاد يخلو من البريق لانخراطه...

وانطفأ فانوس عبد الستار ناصر

خليل صويلح

انا على يقين كامل، بأنني سأكف عن الكتابة يوم جمعة، أو نهار سبت، كل نفس ذائقة الموت، وأنا أعرف أن أسوأ ذنب اقترفته طوال حياتي هو أنني ما زلت حياً»، هذا ما قاله عبد الستار ناصر (1947 ــ 2013)، في حوارٍ قديم معه، وقد صدقت نبوءته أخيراً.

سعدي يوسف : مشّاء المدن المستحيلة

دمشق ـــ خليل صويلح

«أنا الآن مدوّن حياة، ولستُ شاعراً». هكذا يختصر الأخضر بن يوسف مرحلته الأخيرة التي تمخّضت عن أربعة إصدارات جديدة عن «دار التكوين» الدمشقيّة. شاعر الفوضى والعزلة والترحال، يواصل التحديق إلى الموجودات من دون مواربة، ويرصد شعريّة اليومي والشفوي بأقل قدر...

كوليت خوري: الكونتيسة المتمرّدة\ لا

خليل صويلح

نشأت في بيت وطني عريق، وفيه التقطت لوثة الكتابة. الروائيّة التي لم تفتقر يوماً إلى الجرأة عاشت زمناً صاخباً، وقصص حبّ مطنطنة، وشرّعت أبواب الحريّة أمام الأدب النسائي

معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
©2024 جميع حقوق الطبع محفوظة ©2024 Copyright, All Rights Reserved