"أشعر بأني حصان شعر ذو صهيل عال، في جغرافيا لا حدود لها، مكسوة بإبر الرمل الساخنة، والأعشاب المأكولة، يهرع حافيًا نحو حدائق الأسف".
آذَارُ يَفْتَحُ كُمَّ أَرْوِقَتِي: لِمَنْ/يَسْرِي اليَمَامُ بِصِيغَةِ الشُّعَرَاءِ؛ صَيْفٌ فِي الغَمَامْ؟/هذَا يَمَامُ الصَّدْرِ خَلْفَ قِمَاشَتِي فِي رَقْصَةٍ لِلرِّيحِ.. كَمْ/أَهَّلْتَنِي لِغَرَائِزِي الأُخْرَى، وَقَلَّمْتَ الكُرُومَ بِسَطْوِكَ
في إطار تقليدها السنوي، وأيضًا لمشروعها الثقافي الكوني الذي التزمت به منذ تأسيسها، عبر الاعتراف بالأعلام والشخصيات الثقافية التي أثرَت المكتبة العالمية، أو ساهمت بمشاريعها الثقافية الرائدة في بلورة ثقافة عالمية تكتنز أبعادًا حضارية سامية