أتوجّه إليك بريديًا عبر هذا الحمام الالكتروني الزاجل وبعد أن أعجبني هذا الأسلوب الذي أوحى به إليّ فنان فلسطيني من البلاد (لا أذكر أسمه) كان قد نشر مقالًا مشابهًا في صحيفة الأخبار اللبنانية قبل بضعة أيام - أتوجّه إليك بهذا يا أمير المؤمنين طالبًا منك...
من نَبْعةٍ حِسّيّةٍ ولدتكَ أمُّكَ جدولاً/غمر الكتابَ الأبيضَ المرهونَ للتّاريخِ يُمهلُهُ.. لتُغرِقَهُ /أيا مَن شعرهُ المكتوبُ لي /"دَيَليزةُ" الوطنيِّ للوطنيِّ في الجسد الشّريف.