لم يكن مفاجئاً أن يُقدّم المخرج المغربي الشاب هشام عيّوش فيلماً حيوياً وإنسانياً، كجديده «حُمّى»، لأنه أعلن نفسه سينمائياً مشحوناً بجمالية اللغة البصرية، قبل خمسة أعوام، عندما حقّق «شقوق» (2009).