قبل أن تلتقط أنفاسك التي سرقها جمال الصحراء تطل بوابة قصر السراب. مكان يباغتك مثل دهشة غير متوقعة. يذكرك فوراً بالأساطير. فأول ما تبادر لذهني وأنا أرى الجرار العملاقة تزين المدخل، أن الأربعين حرامياً في حكاية علي بابا ما زالوا مختبئين فيها بانتظار مر...