استوقفتني امرأتان عمراهما يتجاوزان السبعين بصحبة كلب يقمـن بإدخاله إلى مستشفى الأطفال للترويح عنهـم ثـم التودد إليهم بالحديث واللعب والمداعبة بغض النظر عن لون الطفل وجنسيته.. وعندها سألت لماذا يقمـن بذلك: