ها هي الثمانية والسّبعون طيفاً تتغلغلُ في الذاكرةِ، وتبحرُ بين شغافِ القلبِ، هاهي أراجيحها تعلو بنا إلى سماءِ الوطن المقدّس، تحكي لنا مناجاةَ الكاتب والإعلاميّ (زياد جيّوسي ) في أطيافهِ المتمرّدة، من خلالِ المئتين والإحدى عشرة صفحة من كتابه، والتي عش...
صورة الغلاف هي أحلامٌ سطّرها الكاتبُ والإعلامي (زياد جيوسي )، وجسّدها من خلال هذه الباقة في كتابه المكوّن من اثنتيْن وستين لوحةً، حيثُ طافتْ روحه كفراشةٍ بين عمّان ورام الله وجيوس، عانقها في كتابتهِ عناقَ أنثى بشوقٍ عارمٍ، وباحتياجٍ فائض، عبّرَ عن...