لم يرح الجواهري ركابه ، كما وعد في قصيدة العودة (1968) وبقي حتى سنوات عشر تالية يجيء البلاد زائراً أو مقيماً مؤقتاً ، ليعود الى براغ حيث شقته - او شقَيْقَتهِ كما كان يصطلح عليها -والى اجوائه الخاصة التى الفها وتعود عليها منذ عام 1961 حين راح مغتربا ً...