في واحدة من أكثر المشاهد عارا في الثقافة العراقية جمع أحمد عبد الحسين عصابته على صفحته وأخذوا يكيلون الشتائم للشيوعي الأخير أمثال وجيه عباس الذي لا يفرق بين شتم سعدي يوسف و شتم عائشة بنت أبي بكر يقيّمون شعرية سعدي يوسف رغم أن سعدي لم يكتب قصيدة
فلتتبدّلْ أيّها البحرُ /ملءَ فمي الطّرقاتُ والخفقانُ /وليحملِ الماءَ من بعديَ أشجارٌ و عصافيرُ لا يمكنني الغرقُ في المكان الذي التقينا به أوّلَ مرّةٍ /طعم الأغاني لا مثيل له هذا الخريف /ليس على ما يرام قلبي
إن الإحتفاظ بالروح واللغة وبسر الإنسان/يحتم على الكاتب عدم المشي على حبله السري الخاص باستمرار ولماذا أقرع الأجراس وأطعم الكنيسة المهجورة اعترافاتي الشهية/للبشر صفات عديدة أشهرها نكران الجميل