منذ احتلال العراق عام 2003 الذي تبين زيف اسلحة الدمار الشامل وكذب كل أعذار الاحتلال، فاذا الحال غير الحال. سالت أودية في ارض الرافدين بدماء اكثر من مليوني شهيد عراقي في عقدٍ من الزمان، فما عاد مهابا ولاحتى مستأنسا