كيف لي أن أهزم جيوشا من الكلمات المصفحة ضد رشقات قلمي؟ وهل أستطيع أن أرد هذا الكمّ من المشاعر المنسكبة كشلال من أعماق روحك العاشقة، تسدد ضرباتك لي بقوة واثقة يا شهريار، لعل ذلك الجليد الذي أحاط بقلبي أن يذوب من وقع كلماتك التي تهدم آخر حصوني