لجيوس نكهتها الخاصة وجمالها المتميز، والتجوال فيها دوماً يمنحني عبقاً للروح وجمالاً للنفس، فواصلت التجوال بين أزقة جيوس ودروبها حتى وصلت إلى المدرسة، والتي أطلق عليها اسم شاعر جيوس عبد الرحيم عمر تكريماً له وإن تأخر التكريم كثيراً،