شاهدتُ جمال وطني الأخاذ والبديع في لحظة صفاء لا تتكرر من فوق أحد البنايات العالية بميدان قريب من النيل لأكتشف أن وطني مازال جميلاً، وأنه جنّة العالم.. إذا أردنا له أن يكون كذلك.