العنف بذاته؛ حالة تعبر عن قصور في التحكم الإرادي للشخص، إتجاه الطرف الآخر، بغض النظر عن طبيعة العلاقة الرابطة بين الإثنين، ولذلك من الأسباب ما لا تحده حدود؛ وبمعنى آخر، هو الفعل المعاكس لفعل الرقة واللين الذي يمثل الحالة الطبيعية لتصرف الفرد
[[ يولد الناس أحراراً متساويين في الكرامة والحقوق، وقد وهبو عقلاً وضميراً وعليهم أن يعامل بعضهم بعضاً بروح الأخاء.]]