باسم الخندقجي

المقالات

من ديوان " طقوس المرة الأولى/ "أَرسمُ إحتراق الكلمة"

باسم الخندقجي

على غُصن الجبل البدائيْ الأسطورة ../يتلو البردُ نزعاتَ تطرّفه للسكون المُتدفق داخل/حرّية القلق الشرس ../تاركاَ النرجس/في الغيبوبةِ الأبدية

معاناة الأسير ... عندما أكون وحيداً

باسم الخندقجي

عندما أصحو من سكون الليل في جسدي على الصباح يُهيأ لي مائدةً للذاكرة و الكلام أكون منتعشاً و على أتمّ الفرح.. إذ أدركتُ حلمي قبل أن يهجرني من شدة السؤم و أخطاء الترجمة و صَمَمْ الدهشة.. هذا فرحي أنا.. أحتفي به لوحدي..

أرسم أرجوحة أكبر " من ديوان " طقوس المرة الأولى "

باسم الخندقجي

على هامشِ الأقُحوان علّميني/سرعة اللاتلاشي الأبيض../كي أتيكِ ، بما يُلائم ملمسكِ الناعم/من انتشالِ الحدّ الفاصل/لمعاينة القديمة .. منّي ..

سيرة الخراب .. وضرورة الاعتراف

الأسير الصحفي باسم خندقحي

في قيذ المرحلة الفذّة التي تتمتع بها المسألة الفلسطينية تطرق الاسئلة ارجاء الصمت المُغلّف بالجهل:ما الجديد منذ قرن يُشرف على الاكتمال نكبة ً وتبعثراً ؟

طقوس المرة الأولى"

الأسير الصحفي باسم الخندقجي

الناعمُ الساخنُ يأخذُ/التعّرج القادم.. نحوكِ/ولكن... ما قبلكِ انثري المستتر داخلك/على جسدي../فالقمُر لم يعدْ لنا

وثيقة الوفاق الوطني

الأسير الصحفي باسم الخندقجي

كم فرحنا حين عبق دم الشهداء مع اريج عمرنا في ارجاء وثيقة الأسرى كتبناها من منطلق التضحية والفداء واندماجنا المطلق بآهات الثكالى ودمعهن الذي اعتقدنا لبرهة بأنه لن يذهب هدراً إذا ما توافقنا على كلمات هي السياج الحامي

بيان سرمد المنسي ... عندما يفكر الجنون ...

باسم الخندقجي

ما بعد الديجور بنسائم قليلة ... يتجبى ويظهر إذ الأرض نائمة والسبات مؤقت أزلي سواد و لعنة حلت على بني وطني فباتوا في كسادهم و خرابهم يعمهون دون منارة أو شرارة ... الكل سكون ...

إهداء إلى كل فلسطينية .. عربية ...امي الفلسطينية ...

الأسير باسم الخندقجي

أمهد دربا قصائديا من طفولة سريعة و محمود درويش العابق خلودا ... كي أصل ألى لحظة المعراج إليك ... إلى البدء ... وفي البدء كنت أمي أيتها الكلمة المقدسة الفلسطينية ... يا زيتونة مباركة تهب الحياة

فراشة الاحتراقات القادمة

باسم الخندقجي

كانت الشمس في لحظات التالق الاخير برفقة الوانها التي تشبه الوان حنيني..كانت تودعني بصمتٍ حزين دون ان تصرخ في وجه الظلام الذي يخاف الحرية....

الارض المخذولة

باسم الخندقجي

الى محمود درويش في ذكراه السنوية الاولى على الرحيل لانهم لم يعرفوك حق المعرفة .. ولم يدركوا كم كانت كلماتك الشعرية تنبض بالمقاومة والامل والاحلام حتى انهم لم يعرفوا لماذا تركت الحصان وحيدا

معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
©2024 جميع حقوق الطبع محفوظة ©2024 Copyright, All Rights Reserved