اديب الخندقجي

المقالات

من ديوان " طقوس المرة الأولى

من اديب الخندقجي

رقصةٌ واحدة فقط .../ولتكن عنيفة .. عنيفة جداً تمنح الروح الصعود الشفيف/حيث تُرابُكِ سينتشي

لملمة طفل من أجل العيد

من أديب الخندقجي

وطن..../هو كلّ ما يبدأ بي ولا ينتهي..../أيْ: يتداخلُ وجعُ حلم طفولتي/مع ظلّي الأنيْ الساخن

فرحـــة الأشياء الصغيــرة

اديب الخندقجي

انه السجن ... المعتقل ... المعسكر ... أيا كان اسمه الوحشي فهو في النهاية عالم تفاصيل لا يرحم ... فالأسير الفلسطيني يعيش في غرفة غالبا ما يكون عدد الأسرى فيها من ثمانية إلى عشرة .. وتعيش فيها أيضا بعض التفاصيل التي لم تكن لتشكل ذرة غبار على رونق حياة...

رســـائــل أهل

من اديب الخندقجي

للرسالة الكثير من المعاني الصادقة والدافئة في وجدان الأسير الفلسطيني... فهي بمثابة جواز سفر تخترق الكلمات من خلاله حدود الأسلاك الشائكة وتتجاوز دولة السجون لكي تحط أخيرا على ارض الأحبة حيث الأم والأب والأخت والأخ ينتظرون تلك الكلمات

زيـارة ... ولكـن !

من اديب خندقجي

دوماً.. أن يزور عائلته بيوم وأحيانا بعدة أيام .. يقوم الأسير الفلسطيني بقلب غرفته (زنزانته ) رأسا على عقب ساعياً وراء تجهيز نفسه وهندامه جيداً للزيارة الموعودة ... انه يهتم بكل التفاصيل والجزئيات الصغيرة

امبريالي طيب القلب

من أديب الخندقجي

في بابل الجديدة ثمة قانون أساسي أو بالأحرى وحودي يتحكم في سيرة مجريات الحياة الغربية بكافة مناحيها و هو أن السياسة تتطلب إزدواجية المعايير .ولذلك سأسألكم بصراحة .. بالله عليكم ألم تتفاجأو من موقف بابل الجديدة وسيدها باراك أوباما إزاء حق الشعب الفلسطي...

المعنى الفلسطيني في أيلول

اديب الخندقجي

أيّ ليلٍ ينتظرنا بعد أيلول.. و أي الصباحات سنحتفل ببدء الدولة ؟؟ و بعد ان حفظنا ما تبقى لنا من وطن .. و أنجزنا كل واجباتنا و فروضنا البيتية .. و إغتسلنا و إرتدينا أجمل الثياب.. إستعداداً لعرس أيلول الكبير

نجمةٌ على موْجةْ

من أديب الخندقجي

جاءَ مَد البحرِ العظيم/مخبِأً في صلواتهِ/صوتُ الراعي والأغنام هذا ما جاءني بالمنام/حلمتُ ../بركوبِ نجمة على موجة ..

الطريقُ لم يعدُ بِكْر

من اديب الخندقجي/شعر باسم الخندقجي

سأَلَها : " ماذا عن الطريق ؟/ "لم تُجبْ بعد ../يا الطفلُ .. يا الطفل لا تبحث عنها حيثُ الإجابات/نائمة على أغصانِ روميةْ

الفراغُ يثملُ

من اديب الخندقجي

وأن لا أَنسى ابتسامتي /وتلك الطرقاتُ العتيقةْ /التي كنتُ أَحبو على صمودِها في وجهِ عوامل النسيان/تلك طُرقاتي الجميلةْ ..

معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
©2024 جميع حقوق الطبع محفوظة ©2024 Copyright, All Rights Reserved