خُذْ لُقمةَ الوقتِ مني/ وشيئاً من الدمعِ .. ودَعْ الأُرجوحة فارغةً مِنكَ/ تَهُزُّها الريحُ ودَعْني
هِيَ ../طفلةُ الوقتِ العبثيْ/داخلَ امرأةِ الأساطير اللا أَرضيةْ هُوَ ../ابنُ البعيدِ الليليْ/الباحثُ عن وطنِهِ في وجهِ حُوريةْ ..
تحية الوطن و الإنتماء لهذه الأرض الطيبة فلســــطين ...أطيرها إليكم من مدينة نابلس ... معطرة بالياسمين والورد الجوري ... التي ارسل فيها تيحات إبني الأسير باسم الخندقجي ... الذي أنهى مدة العزل التي قضاها في غرفة صغيرة التي لا تصلح لأي كائن حي في العالم...