في الليلة السادسة من أيامه ، حكى " شهرمارس" ، عن نسوة المدينة . عن " ورقاء" حلقت بين الغيوم. التقطت الشهب ، ونظمت لطوقها عقدا . " ورقاء" ، تناسلت ظلال رفرفات جناحيها ، نسوة من مدينة تطوان.غصن ببحور الحبر ، وتتبعن ما تخطه اليراعات