كبلوها بأفكار غير قابلة للتغير حتى شل دماغها ،ألبسوها فستان التقاليد والعادات. فرضوا عليها أن تقرأ قصة سندريلا دون أن تعيش ملكة ولو على نفسها؛ تمسح الغبار، تغسل الأواني، تكنس، وكلما أنهت أشغالها، وجلست تستمتع بفيروز وهي تغني