على شرفة البيت القديم كانت تعد النجوم وتهمس في أذن القمر كل حروف القهر وكلمات الحزن.. تنظر إلى المتسللين تحت المصابيح المتباعدة ..لتقرأ ما وراء وجوه المارة من أخبار دفينة عن زوجها الغائب .