يمكن تقسيم الموسيقى العربية إلى نوعين يتميز أحدهما عن الآخر بوضوح: الموسيقى الشعبية، وما يسمى بالموسيقى الكلاسيكية. تتنوع الموسيقى الشعبية بحسب بلد المنشأ، كما أنها تتنوع داخل البلد الواحد من منطقة إلى أخرى
ويبقى الغناء نقطة الانطلاق الرئيسية للموسيقى العربية التي لم تعرف تقاليدها الموسيقى من دون غناء. تتشابك الموسيقى والشعر معا حيث ما زال من الصعب إلى اليوم معرفة أسماء الملحنين في الموسيقى الكلاسيكية العربية.