أيتها المتململة من عهودالترقب والوعود الكاذبة.. المحاصرة من القريب والغريب.. جوعاً وعطشاً ودواءً... هاقد دبت بك الحياة بعد أن ترنحت طويلاً بين شواطئها.. فانفجرت حمماً وبراكين بوجه لصوص الليل المعتدين..