أنتَ بعدَ هذا العويل أو قبل الدموع كُنْ في آخر السطر وبلّل الجرح بآهة البنفسج البعيد وادخل.. بباقةِ نسيانٍ بفمٍ مُرِّ من نافذة الخيال بيتكَ الذي من ورقٍ، كهذه الصُدفة، وفضّة من سؤالٍ له بابٌ بمصراعينِ يطوّقان هذا التيه الجليل ! ينامُ على أعتابه نبع ق...
أخاف أنْ لا يصلني عِطركِ فتجفّ من نِداك أرضي أنا الزرع اليابس وأنتِ الأغصان الطريّة أخشى أنْ لا يظلّلني ظلّكِ فيصير هشيما تحت خضرتكِ الفاتنة كُلّي أنا الخيط الضرير المندّس بين طيّات ثوبكِ الحريريّ أخشى من ريحٍ تهبُّ ... استيقظ فلا أجد مكاني بين لؤلؤ...