( 1% يحكمون العالم، و 4% يتم تحريكهم كالدمى، و90% غافلون، و5% يعرفون الحقيقة . والأحداث كلها تدور في محاولة ال 4% منع ال 5% من إيقاظ ال90% ) .
تستهدفُ عصابات آلهة الأرض أفراداً، كما العالم والدول، بالمطاردة والمتابعة والمقاطعة والعزل والظلم والكيد والغدر والقهر والإضطهاد والتنكيل والخبث والشر ... المستمر ...
وتواصلُ آلهة الأرض بناء عالم عدواني ومتعادي بعيداً عن المنطق السليم والعقل السويّ والقوانين والأخلاق والفِطرة .... وقادتْ عنصريتهم وأنانيتهم وطمعهم وشَرَهَهم وشرّهم وطفيليتهم إلى احتكار السلطة والقوة والمال ... وإلى سباق التسلح، وتداول إمبراطوريات التوحش، والصراع الإستراتيجي على الموارد، والهيمنة، والإعلام الإستهلاكي لتنميط واستعباد الناس، وهندسة التفرقة، وتكريس الحواجز بين البشر، وتثبيت حدود سيادة البلدان المُفتتة، تماماً كحدود سيادة وبطش الحيوانات الشرسة في الغابات، وشقّ الشعوب سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وجغرافياً وثقافياً، وتكريس نمط الإنحطاط السياسي لحجز وحجر البشر في تخلفه، وحصار الناس في سجن دين المظاهر والنفاق بعيداً عن الإيمان، وحشر الحضارة في طريق متوتر مسدود ينحى نحو التهاوي والأفول والزوال .
حتى أضحت المجتمعات عاجزة، أفراداً ودولاً، عن مواجهة الكوارث التي تحلّ بالبشر، والتصدّي لإرهاب المخابرات العالمية، ومنظومات الإستهداف، وتخلف الناس، ولا أخلاقية الحكام البلطجية، ونفاق وجهل “ رجال الدين “، وفساد وفشل الدول، وخيانة مثقفين مزوّرين يُقوِّدون على شعوبهم وأوطانهم وثقافاتهم مقابل المال والجنس والمنصب والشهرة .... وتتجبّر آلهة الأرض نتيجة خوف وضعف وفُرقة الناس…
وإذ يستحيل الإصلاح والتحديث والتنمية والتطوير ... في ظلّ الدين المزور والغفوة والغفلة والفساد الشامل والإستعمار والعمالة والحروب ... فإن إيقاظ الغافلين وإخراجهم من الظلمات هي المُهمّة الأولى للثقافة والمثقفين الوطنيين على جميع المستويات . فالثورة الحقيقية هي في تصعيد وعي وإدراك الناس .
ولا رادع للّصوص الأقوياء الكذّابين سوى وعي الناس وشحذ جميع أشكال مقاومتهم للقوى السوداء، التي تحتلّ الأرض وتعيث فيها فسادا .
فالشعوب الواعية هي الضمانة الوحيدة والأكيدة للحرية . والمستقبل للشعوب التي تصنع حريتها وسعادتها وتاريخها بالمقاومة . وبدونها فسيكون جيلنا الشاهد على أفول حضارتنا . فإما نحن أم الإرهابيين الأقوياء الكذابين؛ وما من منطقة رمادية في صالح البشر .
ومن العار معرفة حقيقة الطغيان وأبْعاده وعدم فضحها وإدانتها والسكوت عن جرائمها ... والاّ مافائدة الأديان والدول والثقافات والأحزاب والجامعات والنقابات والجمعيات والهيئات والإتحادات ... أم إنها مُجرّد قراقوزات سرك وهزل لإضحاك وإمتاع ومؤانسة وتسلية آلهة الأرض ؟ .
لن يتنعّم الناس بخيرات الحرية حتى يتغيّر البشر. ذلك ( إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )؛ ويدحروا الجريمة الوجودية التاريخية العظمى لآلهة الأرض، التي تسجن البشر قسراً في تخلفهم ( الإنسان الحيواني / الانسايوان ) وتمنعهم من السمو إلى مرتبة الإنسان الروحاني : ( ليفاشوف + لايتمان + يفيموف + عبد الأمير الركابي ) .
و تجري المعركة التاريخية الحاسمة في مصير الحرية بين المشروع المادي الإمبريالي الصهيوني الشرّير: فرّق تسُد، وبين طريق التطور الإيماني الإنساني : الوحدة والتوحيد ( واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا، ان هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدوني ) .
عن أي حرية يتحدث الغرب ؟ : عن عُلبة أكاذيب تنزلها المخابرات الأمريكية إلى المجتمعات لخداعهم وغزوهم وإبادتهم ونهب مواردهم ؟ . أم عن حرية استهلاك أزمنة الشعوب وطاقاتهم بفرض مُستبدين مُجرمين لحكمهم طاقماً بعد آخر؟ . أم عن تجريد الشعوب من كرامتها ؟. أم عن إجهاض مطالبة الشعوب بحقها في الحياة جيلاً بعد آخر؟ . أم عن نهب موارد الأرض قرناً بعد آخر؟… أم عن محق وسحق العراق بأكذوبة أسلحة الدمار الشامل ؟ . أم عن تفتيت الإتحاد السوفيتي العظيم و استعمار روسيا بمظاهر وأكاذيب الحرية والديموقراطية وحقوق الانسان ؟ . ...
إنها كارثة مُرعبة، وكُفر بِنِعْمَتي القرآن العظيم، والعقل ... وإنهُ لَمَكْر صهيوني شيطاني تاريخي ... أنْ تصل أجيال البشر بعد رحلة آلآف السنين ... حتى اليوم، غارقة في أسار التخلف، والإستعباد، تحكمها عصابة صهيونية مافيوية يقودها، ظاهراً، لص عنصري متوحش شرس سادي مغرور متغطرس متجبر نرجسي أحمق مبتز محتال نصّاب منافق كذاب …
العالم على الحافة : فهل ستتأنسن السياسة ؟ . وهل ستنتصر إرادة الغزاويين ؟ . وهل سيصنع المسلمون أسلحة استراتيجية رادعة للصهيونية ؟. وهل سيزيح بوتين الصهاينة والأوليغارشيين من المخابرات والكرملين ؟ . وهل سيخترق ساندرز جدران الكذب والإستعمار ؟ . وهل سيدفن حلف “ بريكس “، ومنظومة شنغهاي الدولار المزور ؟ . وهل سيُفتِّت مادورو المؤامرة الأمريكية ؟. وهل ستحقق انتفاضات الشعوب، في الجزائر، والسودان، ولبنان، والعراق استقلالا حقيقياً عميقاً ؟ . وهل سيتوقف مثقفون عن الخيانة والإنخراط في سلك العمالة للأجنبي ؟ . وهل ستنتشر دعوة النبيلة جاسيندة أردرن إلى نشر الحب والخير والانسانية في الأرض: “ نحن واحد. هم ونحن. “
... وهل ... وهل …
قد تكون هذه إرهاصات تغيير نوعي في العالم : فهل سيتجه إلى الخير ، أم يقع في أحضان الصهيونية وأخطارها على المخلوقات والكائنات البشرية ؟ .
وهو ماسيحدد نزول البشر إلى العبودية والحيوانية البهيمية، أم صعوده إلى انسانيته الروحانية ؟ : ( يرتقي البشر ويتحرر بعد أن يتخلص في داخله من العبد، ومن الحيوان ) . .. ( إعمل ... ولا تنتظرحلولا من الخارج ) :
Семинар Реальные возможности человека
Когда начнутся перемены на Земле Николай Левашов
5:01 / 8:34
Какие ловушки создают темные, чтобы люди не просыпали
لقد تطوّر الغرب بالطفيلية الاستعمارية:- على مستوى العالم بالاستعمار، وإثارة الحروب، والدولار المزور : حيث اتخذت أمريكا النفط المنهوب قاعدة للدولار مكان الذهب؛ وفرضتْ البترودولار عُملة عالمية وحيدة للتبادل الخارجي، والوسيلة الأولى لنهب ثروات العالم، وسرقة كدح البشر بعد أن أوَقَعَتْ الدول في شباك سياسة الديون المفروضة بالمكر والقوة؛
- على مستوى الدول، مثل العراق، حيث مَكَّنَ الغرب الطاغية الوحش صدام وعصابته وأمرهُ بالإعتداء على العراق وايران والكويت والسعودية ... ثم فرض الغرب الحصار على الشعب العراقي، وجمّد أرصدته وفرض معادلة النفط مقابل الغذاء، الذي تبعه غزو العراق ونهب المزيد من ثرواته النفطية ومن كنوزه الثقافية ... مقابل تصدير عُلَب الحرية والديموقراطية والفوضى الخلاقة المُزينة بتخلف العشائرية، ورجعية القومية، ... ومُنوّعات من هذا المسلسل الإجرامي يسعى الغرب لفرضها في سورية وليبيا واليمن ... والجزائر والسودان ... وفنزويلا وكولومبيا... لتقنين الفساد والنهب ... تحت شعار الحرية الكاذب المخادع؛ -على مستوى الأفراد الذين يرفضون مسلك خيانة شعوبهم والعمالة لالهة الأرض، مثل حنان محمد السعيد، وطارق المهدوي، وأحمد صبحي منصور، وسعد الجادر ... و “ بنجامين فُلْفورد “، و “ نيكولاي ليفاشوف “، و” فيكتوريفيموف” ...
2
من مفردات نذالات الإستهداف المخابراتي، الذي أتعرّض له بشكل متواصل منذ سنين ...
ففي يوم02/12/2018 على الساعة 18.45 دقّ باب شقتي ثلاثة بلباس أسود شبيه بما يرتديه الدواعش، مطالبين خروجي للحديث معهم. وكنتُ أرقب ذلك من العين السحرية لباب الشقة . وبعد إلحاحهم بخروجي والدقّ على باب الشقة، وحسّهم باني أشكك بمصداقيتهم انصرفوا مسرعين . فاتصلتُ بالبوليس ... وحَضَرَت مندوبتهم إلى شقتي، ودار الحديث حول ثلاثة محاور: يجب الا أفتح الباب لأحد ... و أن أضع آلة تصوير خارج الشقة لمتابعة مايحصل ... ولم أتوقع الأمر الثالث ، حيث سالتني الشرطية فيما لو أعاني من مرض ما، و مَنْ هو طبيبي وهل أتعاطى حبوبا ؟!!! . فذكرتُ لها إسم طبيبي وعيادته، وإني لا أتعاطى حبوباً من أي مرض والحمد لله .
ترى كيف عرف “ الدواعش “ مَنْ أنا وأين أسكن ؟. وما حقّ الشرطيّة التشكيك بالقصّة واعتبارها هَلْوَسة ؟ . وهل جاءت الشرطية للمساعدة أم للمساهمة ؟ . وهل هي مقدمة ربما تقودني إلى مستشفى الأمراض العقلية رسمياً ؟ . وهو تهديد سمعته مراراً، وكاد أن يحصل عندما رقدتُ مَكْراً واستهدافاً في المستشفى في تركيا . وقد كتبتُ عن هذا في مقال : ( نذالة تستدعي العدالة ) . لكن العدالة كالعادة لا تزال غائبة ... فالقويّ في الغابة مُحِق ! . وتبقى العدالة غائبة ما دامت في أيدي أجهزة المخابرات الإجرامية، التي يخافها الناس. وهذا الخوف هو أثمن وأعتى أسلحة آلهة الأرض .
والمُفْردة الثانية عن الهاتف الذي أعاني منه طويلا. و سبق ان أشرت عنه في مقال : ( شقتي في خزي الحرية والديموقراطية وحقوق الإنسان ) ... فهو يرن ولا يرن، ويترك رسالة ويتخطا أخرى، وينقطع فجأة، و يقدم معلومات خاطئة مثل :
Not regestered on the network. Or : Line is busy please contact later ….
وسبق ان قدمت شكوى كتابية مرتين، وشفهية عدة مرات .
ويتصلون تضييقاً منذ سنين، ومن ذلك في الفترة الأخيرة :
ففي يوم 13/02/2019 وعلى الساعة العاشرة وعشر دقائق صباحاً رنّ جرس الهاتف وكان على الطرف الاخر صوت رجل قال :
We are from x (service provider) going to restrict your land line and the internet …
فقطعتُ المكالمة واتصلتُ بادارة الهاتف، الذين اعتذروا عن الحادث ووصفوه بالنصب . ومع ذلك فقد تسلمتُ قائمة التلفون باضافة 20 “ باوناً ”. فاتصلتُ بالإدارة الذين اعترفوا بوجود 20 باون لارجاع الخط المقطوع . فقلت بان هذا نصب واحتيال وان ليس هناك سبباً لقطع الخط ... فاعتذروا وأرسلوا قائمة أخرى مُصَحَّحة .
وحصل نفس هذا الإستهداف يوم 30/03/2019 على الساعة العاشرة و خمس دقائق صباحاً . وتكرّر مرّة أخرى على الساعة التاسعة وتسعة عشر دقيقة من صباح يوم 01/04/2019 بأداء آمر ، وتغيير كلمة
Terminating الى Restricting
ثم تكرر يوم 17/04/2019 على الساعة 15.03 ...
والمفردة الثالثة، انه ليس بعيداً عن شقتي فسحتين خضراوتين يقدم فيها بعض المحسنين طعاماً للطيور . وقد اعتدت على ذلك منذ سنين، وتعرضتُ إلى استهداف عدد من نساء السيطرة، حيث تعترض سيدة ما طريقي هنا وهناك بالترغيب والترهيب والإغراء والإستفزاز والتوريط ... ومنها أن تقدمتْ نحوي سيدتين بعدوانية مفضوحة صرخت إحداهما : ماذا تفعل هنا، ارجع إلى بلدك. وقد ذكرت هذا للبوليس الذي أكد لي بان ليس من حق أحد ان يطلب منك ذلك . وحادثة أخرى طلب مني أحدهم التوقف عن إطعام الطيور لأنها تجلب 420 مرضا ! فقلت له بان هناك من يطعمهم غيري ولا توجد إشارة من السلطات البلدية تشير بمنع إطعام الطيور، كما إني والحمد لله لم أمرض حتى ب 300 من هذه الأمراض ! . وبعد تعليق إشارة ترجو عدم إطعام الطيور توقفتُ عن الذهاب إلى هناك امتثالا لامر البلدية . فواضبتُ مع آخرين على إطعام الطيور في مكان آخر. وذات يوم تقدّم لي أحدهم وطلب مني غرامة 500 جنيه استرليني وبالتهديد ... وفي الساعة 10.30 صباحا من يوم 27/04/2019 فاجأني أحدهم وأخرج محفظة من جيبه وقال لي : إنك موقوف . وبعد جدالٍ وأخذِ ورد " أطلق سراحي " بالتهديد بما هو أعظم لو تكرّر ذلك . وبينما توقفتُ عن إطعام الطيور هناك آخرون، والحمد لله، لا يزالون يقدمون الطعام لهم في نفس المكان، ولا يوجد إعلام للناس بالمنع . وكل ما اقوم به الان هو إعطاء الحبوب إلى أحد هؤلاء المحسنين لتغذية الطيور عوضاً عني ! .
والمفردة الرابعة، إنه في 25/04/2019 دقت “ مالكة “ الشقة السيدة “ ف “ وقدّمت لي أمراً سابعاً بالإفراغ . وقالت : “ أصلح لك الشقة كلها، وأنت إنسان ذكي تعرف ماذا تفعل” . ربما تقصد، كما كان “ صاحب “ الشقة السابق عليها السيد “ش” يقول
: “ ادخل معنا ونحل كل المشاكل ”... والشقة هذه كلها بحاجة الى تصليحات. والسيدة “ مالكة “ الشقة ترفض إصلاح أي شيء : من الأرضيات والجدران والسقوف والشبابيك إلى المطبخ والحمام ...
وما سكنتُ في هذه الشقة إلاّ اضطراراً وإكراهاً ...
ترى كم يحتاج المستهدَف ضحيّة المخابرات إلى طاقة وانتباه متواصل لمعالجة نذالات وسفالات الإستهداف ؟. وهل تقتصر حياة المستَهدَف على صد نذالات المخابرات ؟ . وهل الاستهداف هو هدية الغرب للاجئين ؟ .
بهذا المكر و الأراجيف والأفخاخ ... سنيناً يحاولون جري الى الذهاب الى العراق لخدمتهم في قتل الناس وسرقة النفط وما تبقى من الاثار كوجه جديد في معسكر الفوضى و الفساد والظلم الحاكم .
وحول بعض نذالات الإستهداف، الذي أتعرّض له، نشرتُ في ( معكم الثقافية ) الغرّاء:
- مواجهة الإستهداف المخابراتي بالكتابة الفاضحة؛
- أهداف فرض فنون الحداثة العبثية على مجتمعات العرب والمسلمين ( القسم السادس )؛
- نذالة تستدعي العدالة؛
- شقتي في خزي الحرية والديموقراطية وحقوق الانسان؛
- الدين ناقصا الإيمان يساوي أفيون الشعوب .
3
في ( مجموعة سعد الجادر لفنون الصياغة الاسلامية ) آلاف المصوغات المتنوعة، أقَدِّمها كلها / أو تحفا مفردة منها إلى المتاحف لاقتنائها، و دور المزاد لعرضها للبيع. لكني لا أتلقى سوى الرفض والصمت والإستكبار البغيض والغطرسة والإستعلاء والكذب والكيد والمكر والخداع والتجاهل ... تماماً كسياسة الإستعمار في المستعمرات ... مالمْ أخضع لضغوطهم وأنصاع لإرهابهم وأنخرط في أجهزة مخابرات آلهة الأرض وماسونياتها الهدّامة، الذين يظنون بان كل من يستهدفوه يمكن إفساده، واستخدامه واجهة في دجل العملية السياسية شديدة النفاق من أقصى شرقها إلى أقصى غربها ... لتحقيق مصالح الغازي والعميل .
وإنْ حصل هذا، فيمكن أمر المستهدَف النازل إلى قمامة العمالة والخيانة بارتكاب الجرائم، ومنها جرائم قتل، أو استلام “ القمَنْدَة “ / “الكوماند “ ( الأجندة الخارجية ) من صهاينة إسرائيل، التي تتضمن عدم التعرّض لدولة الكيان الباطلة في فلسطين المحتلة ... ولا شك فإسرائيل صنم عجل الذهب المقدّس، الذي صنعه وصاغه ويدافع عنه صهاينة الغرب والشرق .
فهل ان المتاحف ودور المزاد أجزاء عضوية من أجهزة المخابرات الهدّامة ؟ .
فيما يلي ثلاثة من عشرات التحف الصياغية الفريدة التي أعرضها على المتاحف ودور المزاد ... وتُرْفض :
- إبريق أندلسي ( أكوامانيل ) من الفضة ، على هيئة أسد ، الارتفاع : 13.2 سنتيمتر .
وقد اتّخذتْ دار النشر ( لاك العالمية ) من هذا الإبريق الأندلسي رمزاً لها منذ عام 1995، ولا يزال .
وهو التحفة الفريدة من نوعها المصنوعة من الفضة . إذ أن ماهو معروف من مصنوعات “ الأكوامانيل “ مُنفذة من معادن بخسة ، كالنحاس والبرونز والحديد ... ومنه نموذج من البرونز ارتفاعه 20.3 سنتيمتر باعته دار مزاد “ سوذبيز “ ب 1.5 مليون جنيه استرليني .
أنظر :
Peter Barnet , Pete Dandridge , Lions , Dragons & Other Beasts , Aquamanailia of Middle Ages , Vessels for Church and Table , New York , 2006
Saad AL-Jadir , KUNUZ , Islamic Silver Treasures , LAK International , Casablanca , 1995 PP 119 + 322
- عُلبة أختام ملك مصر الراحل فاروق تحمل زخرفا باسمه يعلوه تاج. قطر العلبة 15 سنتمتراً:
Saad AL-Jadir , Arab and Islamic Silver , Stacey International , London , 1981, P. 76
وقد بيعت ساعة يد الملك فاروق المصنوعة عام 1944 في دار مزاد كريستيز بتاريخ 23/03/2018 بمبلغ $ 912 ألف دولار .
- عُلبة سجائر ملك العراق الراحل فيصل الأول .
وهي من الفضة الموشحة بالمينا السوداء وموقعة بداخلها بالذهب: “ فيصل 927 “ ( 1927 ).
وفي أعلى يمين واجهتها اسم مدينة صنعها: عمارة. واسم صائغَيْها: زهرون و سليم. وفي أعلى يسارها تاج من الذهب. وتحتل الواجهة الأخرى من العُلبة سفينة شراعية مزينة بالمينا السوداء. طول العلبة : 15,3 سنتيمترا :
Saad AL-Jadir , Kunuz, Islamic Silver Treasures , LAK International , PP 62 + 317
انظر كذلك : زخرفة الفضة والمخطوطات عند المسلمين ، مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الاسلامية ، الرياض 1988-1989 ص. 161 + 213
--------------------------------------------------------------------------
* Robert Corfe , The Crisis of Democracy in the advanced industrial economies, Arena Books Ltd. November 27, 2018,
- Steven Levitsky and Daniel Ziblatt, How Democracies Die, Penguin books, 3 Jan 2019,
- Digital Dissidents - Documentary Al- Jazeera on 18/02/2018.