أعلم إنَّ الزمان يمضي والكأبة تنمو..،
لكنَّ اللبلابَّ المتسلق حائطَ روحينا مبارك،
أشياؤنا الجميلة مباركة أيضا.
لاشيء أخطر من الحياة!،
فعلينا تقاسم الهم ـ إن جاز التعبير ـ كيف؟!،لاأدري!!.
سنلتقي وإن كانَّ لقاءاَ قصيرا،
نعيد الكلمات نفسها،
ننسى خطواتنا في ممرات المطار،
وأنا في طريقي إلى الأرض الحالمة،
حيث البخور الجديد والدرب المؤدي إلى البحر.