موقف
من دون تنازل..،
وهي تتحدثُ بلغة التلميذ مع الإستاذ،
بلغةٍ لم أفهمها تماماً،
وأنا أبحثُ عن كلماتٍ لِأسدَّ العجزَ اللغوي في قاموس حكاياتي، تتعارك في رأسي الأفكار،
وفي صدري موجات تتوقف مثل الصمت قبل هدير البركان!.
في هذي الليلة سأسهرُ كـ(زنجي) متحضر محترساً من أرصفة الشارع والشرطة ومَنْ يعلن صداقته لي!.