بتاريخ 14-10-2010 أقامَ منتدى الحوارِ الثقافيّ في مركز تراثِ البادية عسفيا الكرمل ندوةً، افتتحَها الكاتبُ والإعلاميُّ نايف خوري ابن قرية إقرث المُهجّرة، بتحيّةٍ تراثيّةٍ "خطّة قدمكم عَ الأرض هدّارة"، محيّيًا الحضورَ وضيفَ الأمسيةِ الشّاعر التّراثي مع...
بلغَني سؤالُهُ مُستفسِرًا عن معنى الكتابة، وكوْني شاعرةً وأديبةً في ظلِّ الاحتلال، وتبادرَ لروحي قوْلُ جيفارا: "أحسُّ على وجهي بألمِ كلِّ صفعةٍ توجّهُ إلى كلِّ مظلومٍ في هذه الدّنيا، فأينما وُجدَ الظّلمُ فذالك وطني، وإنَّ الطّريقَ مظلمٌ حالِكٌ، فإذا...
سياحة الانتحار؟ يا إلهي.. استوقفني عنوان الإعلان المستهْجَن، وأنا أبحث في صفحات السياحة، فعاجلتُ الحروفَ لأًصِلَ إلى المعنى.. وكيف لا تعجب! عِشْ، تَرَ عجبًا!
إنّهُ شيخُ الصّوفيّةِ وفيلسوفُ الأدباءِ، عاشَ يتيمًا مكروهًا مِن عمِّهِ، وصارعَ شظفَ العيْش بطموحِهِ الواسعِ واعتدادِهِ الشّديدِ بنفسِهِ، فامتهنَ حرفةَ الوراقةِ ونسْخ الكتب، ممّا أكسبَهُ درايةً واسعةً وروايةً لثقافةِ عصرِهِ، وقلَمًا سيّالاً يُبهرُ ال...
القتلُ الرّحيمُ موضوعٌ متشعّبُ الجوانبِ بزواياهُ الكثيرة، يُنظرُ إليهِ مِن عدّة اتّجاهاتٍ، تُحرّكُ فينا حسًّا خفيًّا باطنيًّا قد يثيرُ الرّعبَ في نفوسٍ كثيرة، وقد لا يُعيرُ انتباهًا عندَ البعضِ، إلاّ أنّهُ لا زالَ يُثيرُ جدلاً عنيفًا بين الأوساطِ الط...
بأحضانِ عكّا وعلى إيقاع أجراسِ الكنائسِ ووقْعِ خطى الموجِ، التأمَ شملُ النّوادي النّسائيّةِ الأورثوذكسيةِ بجمعيّاتِ وأخويّاتِ المنطقةِ الجليليّةِ في فندق تمارا كْلَب لتعقدَ مؤتمرّها الأوّلَ، وذلك يوم الأحد بتاريخ 18.7.2010،
على مساربِ المدخلِ لقاعةِ الاحتفالِ وقفَ هناكَ مبتسِمًا مؤهِّلاً، يستقبلُ ويعصرُ ويوزّعُ عصيرَ البرتقالِ للوفودِ القادمةِ للاحتفال، وكخليّةِ النّحل تلقّفتْ هذه الوفودَ حفاوةُ سرّيّةِ الكشّافِ الأورثوذكسيّةِ المؤازرةُ على الدّوامِ لاحتفالاتِ الكروان،...
تَحْمِلُنا أَسمَاؤنَا إِلى أَعمَاقِ مَجهُولٍ يَتنَاسَل ../نَحْنُ؛ فِكرَةُ خَلْقٍ يَتَكوَّرُ في رَحمِ المُنَى!
جَعَلْتُ قَلْبَكَ عُلّيْقَةَ مُوسَى/تَشْتَعِلُ بِاخْضِرَارِ نَارِي وَلا تَترمَّدُ !/أنَا عُصْفورَةُ نارٍ/لكِنِّي ../لا أُحْرِقُ وَلا أُرْمِدُ
منتدى الحوار الثقافي في مركز تراث البادية/ عسفيا الكرمل، أقام ندوة تراثيّةً في "بيت التراث الدرزي" في جولس الجليليّة، حول كتاب الأديب سعيد أحمد نبواني، (أصحاب الحرف التقليدية وأدوات عملهم)، وذلك يوم الخميس الموافق 27/05/