عبد الرزاق داغر الرشيد

المقالات

عزيز.. رائد المونولوج الشعبي

عبد الرزاق داغر الرشيد

هذه كلمات أطلقها الفنان عزيز علي شعراً ولحنا وأداءاً، كانت، ولا تزال، ولا تزول، لأنها ليست حالاً فتزول، بل هي وصف للأحوال. ثم لأنها - هذه الكلمات بالذات - تجسد حقيقة أبدية يجهلها غير العارفين، ويتجاهلها من تعمي الرغبات بصيرتهم.

شرارة التي رفضت نهج الطاغية مرَّت ذكراها بصمت

عبد الرزاق داغر الرشيد

قيل (انهم) اختاروا لها ان تغادرنا هكذا فقد حاصروها تماما، منعوها من السفر الى خارج العراق، ومنعوها من العمل في العراق لانها لم تعد استاذة جامعية بعد أن اجبروها على ترك وظيفتها، ومنعوا عنها الراتب التقاعدي الضئيل ايضاً فخسرت خدمة ستة وعشرين عاما .. كش...

رشدي... أو الشاعر المعارض في بغداد

عبد الرزاق داغر الرشيد

"اطرقوا ثلاث طرقات على قبري اذا سقط الطاغية حتى اعلم ان ليل العراق قد انتهى". هكذا كان العراق، لا فرق بين نهاره وليله، كان أنشودة يترنمها المناضلون بعذاباتهم، حتى يجيء موسم البوح والغناء.

الشيخ الماشطة..عضو مجلس السلام العالمي

عبد الرزاق داغر الرشيد

لما قامت الثورة الوطنية عام 1920 وبعد تأسيس الحكم الأهلي، سعى الشيخ الماشطة إلى انشاء ناد أدبي، وقام بإلقاء المحاضرات تحت ستار أدبي، منددا بالاستعمار والرجعية. وكان متصرف الحلة (علي جودت الأيوبي) يتعاطف معه أو يتظاهر بالتعاطف مع النادي، إلا أن مشاوره...

اتحاد الادباء يمنح النواب لوح الجواهري

عبد الرزاق داغر الرشيد

كما الخيالة الفرسان، رجع ظافرا الى حضن اتحاده، هكذا بلا موعد، وبلا ضجة سوى فرحة العراق بقدومه، فحط ّ "أبو عادل" رحاله في القاعة المكتظة بأنفاس كل الراحلين الجميلين من مبدعي الرافدين.

33 عاما على رحيل شارلي شابلن

عبد الرزاق داغر الرشيد

كثيرة هي المقولات التي اطلقها الفلاسفة والمفكرون، في أوقات متعددة، وجميعها تتبارى لتكون بحجم شارلي شابلن وان لم تكن عنه. فهذا الرائع الذي انشد له الجمهور الشاسع في أرجاء العالم كان عنوانا لهم في كل ما انجز من أعمال سينمائية. فهو قدّم الحياة الصعبة وا...

أمنيات

عبد الرزاق داغر الرشيد

أتمنى/أن يتنحى العاشقُ/عن خرابةِ عقلهِ/ويدفن َ خوفه. اتمنى/حروفُ اسمك ِ تتنافر/وكل آل ٍ يحتضن إحداها.

اتحاد الأدباء في العراق ...معاناة وانتخابات

عبد الرزاق داغر الرشيد

تأجلت الأنتخابات من آذار الى تموز ،وربما تتأجل الى وقت آخر..والإتحاد الذي تحمل عبئاً كبيراً منذ انتخابات 2004 ،لم يحصل على أيّ دعم حكومي أو غير حكومي يتناسب مع تطلعاته في ترسيخ و خدمة الثقافة

سَمَرْقَنْد

عبد الرزاق داغر الرشيد

إذ الشارع ُ ينحني/فتيات ٌ يتراقصنَ ../في المنحنى أية قسمات ٍ ../ترغبينْ ؟

الإناءُ ولغَ فيهِ الكلبُ !!

عبد الرزاق داغر الرشيد

كانت هند بنت النعمان إحدى نساء العرب المشهورات بالجمال والحكمة والفطنة تزوجها الحجاج بن يوسف الثقفي ، فكرهته وتثاقلت منه وذات يوم وهي تداعب خيوط شعرها أمام المرآة محدقة في وجهها الجميل وعيونها الأخاذة فانشدت تقول :

معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
©2024 جميع حقوق الطبع محفوظة ©2024 Copyright, All Rights Reserved