شهد العالم العربي أشهراً من سنة لم يشهد لها نظيراً من قبل في تاريخ ثوراته، فقد كانت تقوم فيما مضى ثورة في بلد عربي، تعقبها بسنوات ثورة في بلد عربي آخر، أمّا أن يتلاحق قيام الثورات في عدد من البلاد العربية خلال فترة لاتتعدى أشهراً ثلاثة، ولايفصل بين ق...
حمّل الدكتورفيصل القاسم في مقاله ( ألد أعداء اللغة العربية مدرسوها!) المنشوربموقع الشرق مسؤولية ضعف الطلاب في مادة اللغة العربية إلى طرائق تعليمها المتخلفة وإلى مدرّسيها، وضرب مثلاً على ذلك
صدرحديثاً كتاب (المسرح في محافظة الحسكة ــ مسيرة تسعين عاماً) وهوالكتاب الأول الذي يصدرفي محافظة الحسكة بسورية، يرصدفيه المؤلف تطورالنشاط المسرحي في هذه المحافظة منذ أواخرعشرينات القرن الماضي في أثناء الاحتلال الفرنسي لسورية حتى بدايات العقد الأول من...
تحدثت وسائل الإعلام المختلفة على نطاق واسع من العالم عن شخصيات عربية هامة فازت بجائزة نوبل. كل شخصية لها دورها الهام والمؤثرفي ميدانها الذي برزت فيه. أتحدث الآن عن إحداها،
اللغة رداء الفكر، بها يعبّرالإنسان عما يحتاج إليه، وبما يجول بعقله وقلبه ، وهي وسيلة تفاهم بين الأفراد والمجتمعات والشعوب والدول، واللغة ضرورة اجتماعية إنسانية حضارية، تقتضيها الحاجة الملحة إليها،
شعره دخان وعطر ومعاناة وألم. إنه ( يغرفُ من قلبه، ويُعطي من دمه) كما وصفه مرة أبوه. وهذا ما تؤكده قصائده، له دواوين كثيرة جداً، ويزعم بعض من عرفه عن قرب أنها اقتربت من المئة، منها ديوان:( رفاق يمضون)
• أقيم معرض للتصويرالضوئي بصالة المعارض في المركزالثقافي بالحسكة للفنان يوسف لوقا تيودوروس في 18ـ 19تشرين الثاني 2008 ضم حوالي مائة صورة وثائقية نادرة عن محافظةالحسكة ومعالمها الأثرية،
. غادرنا جسماً، وبقي قلبه معلقاً في وطنه ومدينته وقريته وأصدقائه منشداًً إلينا بذكريات صباه وشبابه ورجولته انشداد الشجرة إلى جذورها، تاركاً أطيب الأثروأعمقه في قلوب أصدقائه وطلابه،
ما كنت أحسَبُ أَن أُؤَبنّ الفنان التشكيلي عمر حسيب أمام جمهور أصحا به ومحبيه ، وما كان يخطر ببالي أن يرحل عنّا رحيلاً مفاجئاً ومبكراً. غادرنا في غفلة من الزمن
حسين العساف : ليس كل من تنشر الصحف والمجلات قصائده شاعراً، وليس كل من ادّعى الشعر شاعراً،الشعر تثقيف وتدريب، وموهبة وإبداع، وتواصل بين الشاعر والناس، والشعرلا يكون جامداً، فهو يتطور دائماً بتطور الحياة ذاتها، ومثلما لا يمكن إيقاف حركة التطور كذلك ل...
معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.
