في كل سَواد ٍ ،
أسْتَقصِي نجمة ً
ذات الرَّمْز ِ عَلّي
في وحدَتِي أحلُم ُ....
اسْتفسَرت ُ عنها
بُكْما َ
وعجْماواتٍ
فكيف يلازمني الالمُ ....
في ظرف ٍ
كنَّا نحيا بالورد سَوِيا،
واليومَ
ذاك الجَوَى هاجِع ٌ
في سَرِير ِ الغيوم ْ ...
إذْ كيْف التواصُل ُ
ما دمْت ُ
بيْن سِنِين المَدَى مَحرومْ ... !؟