وأنَا
ماش ٍ في شوارع طَيْفِي،
استحضرت ُ
أبْهَى قصِيدة بَحر ٍ
لا زالت ْ عيْناها
مِرآة َ سَقف ٍ لِلسَّابِحِين ْ ..
قالوا :
بَنْدول الإيقاع ِ
في مَمْشاها لا يَخْلو
تغريداتها
من آخِر ِحدِّ المِياه ِ
تغزو آذان َ الوالِهِين ْ ،
ومَعانِيها
شُعبَة ٌ مِن شِعاب ِ نَبِي ْ .. !
تِهْت ُ فيها
مِن حَيْث ُ لا أدري . !
ليْت َ شِعرِي ،
هل ِ
اسْتمْسَكت ُ بها فَجْأة ً
أم ْ
زارَتْنِي
في حَقْل ِ المُسْتَدرَكات ْ ... !؟