مَرْحَى
بك ِ يا شمْعتِي
يَا حُلمَ
فصول الحياة ْ .
لوْلاك ِ
لمَا غُصْت ُ
في مِرآة السَّما ،
سايَرت ُ
رِفاقَ حروف الجَوَى
ونَدامَى وِتار ِ الشَّدا ..
دُمْتِ
في رَيْعان الشباب ِ
بغابةِ قُطن ٍ ،
سَنابلَ قمْح ٍ
أو بربِيع ٍ
يمْتَدَّ عِطرا ً إن شاء الوَهَّاب ْ ...