إلـــــى مـومـس.لم تجـد من وسيلة للعيـش، غيـر أن تعـرض لحمها الأنثوي سـلعة، على قـارعة الطريق آخر الليل...
هي قصص ثمانٍ ( ساعة جداريّة ــ أغنية تحت المطر ــ وَجْدَةُ وأحزانها الصغيرة ــ السفح ــ آلة الجوزة البغداديّة ــ الضفدعة الحجريّة ــ شظايا أنثويّة ــ الرجل الآليّ ) . للقاصّ رحمن خضير عبّاس . جُمعت في مؤلّفه الموسوم بـ" شظايا أنثويّة"،والصادر عن دار...
شرع الأستاذ المصريّ إبراهيم السنوسيّ يدرّسنا اللغة العربيّة، في الصف الثاني المتوسّط، في ثانويّة الخورنق، في مدينة النجف، للسنة الدراسيّة 64 ــ1965م.وما إِنْ حان درس الإنشاء، فدخل الصفّ مشيداً بموضوع لأحدنا؛ حتّى ظننتت أنّ موضوعي هو المعنيّ.
في أفق الأدب"ــ 206 صفحة، من الحجم المتوسط،الطبعة الأولى 2014م، دار تمّوز ــ كتاب للأستاذ الجامعي العراقي الدكتور سعيد عدنان . وللكاتب مؤلفات أُخرى منشورة : "الشعر والفكر عند العرب"، و"علي جواد الطاهر الناقد المقالي"،و"الصدى والصوت في شعر ابراهيم الو...
بحَسْــــبي مالقيـــــــــتُ،وماأُلاقـي من المنفَى ومن وطني العراقِ أَصـدُّ الثلـــــــــــجَ مُغتــــــــرِبـاً بكفٍّ وبالأخرَى أَصدُّ لظَى اشـتياقي
(هيلين) طفلة عراقية الأب مغربية الأم.أبوها من مدينة (الشَطْرَة) وأمها من مدينة (وَجْدَة) .في السنة الخامسة من عمرها.أجبرتها الظروف العربية إلى أن تهاجر بشكل من الأشكال من (المغرب الأقصى) الى (كندا) طالبة حقَّ اللجوء.
من مضحكات عراق اليوم أرزاءُ يُصدَّرُ النفطُ كي يُستورَدَ الماءُ يموتُ ظمآنَ مَن لا مالَ في يدِه لكي يزيدَ لأهلِ المالِ إثراءُ
كنت أتابع بشغف ماينشره الدكتور سعيد عدنان في مدوّنته على الفيس بوك مستأنسا بحرفه الجميل ومضمونه العميق؛ فاذا هو ينشر بيتا من الشعر في 03/10/2014م ،يحيي به أصدقاءه بمناسبة حلول عيد الأضحى: "تدعو بطول العمر أفواهنا ... لمن تناهى القلب في ودّه"
ملَّت من النغمِ المحزونِ ناياتي/وأتعبت فَرَسَ الأحزان آهاتي جفَّت على شفتي الصفراءِ أُغنيةٌ/خضراءُ، وانطفأَتْ دنيا ابتساماتي
ما عادَ العصفورُ يُزقزِقْ ./ما عاد لزقزقةٍ مِن أُفقْ ./ألآفاقُ انغلقتْ . والمفتاحُ يَصيرُ نَعيقْ ./يَسقطُ في المستنقعْ ./يَتخبَّأُ بين الضفدعِ والضفدعْ .