أنت تحتاج سلّمين، مثل تلكما السلّمين، المرئي والآخر غير المرئي، النابتين في بدن القصيدة، لكي تستطيع أن ترتقي لذراها السامية. عنوان القصيدة يُفضي، خِلسةً، إلى بدِنها الذي ستُزَكيه رحلة الشاعر المتطوحة في عالمٍ مرئي وملموسٍ حيناً لكنه تصوريٌ وجدانيٌ حي...
قصيدة (مشهد عاطفي) للشاعر الناقد مقداد مسعود قنبلة عاطفية موقوتة، خلعَ الشاعر مسمارها فانفجرت وغيّرت خارطة الحب . فبعيداً عن التجريد في كلمات الحب، كانت قصيدته عملية ومادية إلى حد أنها نَسَفتْ عبارات المحبين التقليدية وأدخلتنا عالما جديدا...
يكاد البرق في انثيالاتِ ذاكرتنا الجمعية يرتبطُ بالخير والسعادة على الرغم من وهلة الخشية التي يفرضها، لكن برق الشاعر والناقد المتألق مقداد مسعود مختلفٌ كثيرا لاسيّما في نصّه المعنوّن (برق الأضحى)، المنشور على منصة الحوار المتمدن في ٢٠٢٠/٨/٨، فهو يحملُ...
وصلتني هاتان الكتابتان من الصديقين العزيزين : القاص والروائي محمد عبد حسن والدكتور علاء العبادي حول (ضحويات البلوى /2 / على حفيف الشجر أنشر أحلامي) لهما تقديري وتشكراتي... (*) في مقداد مسعود أقول: حين تقرأ نصًا ببضعة سطور أو بكلمتين لمقداد مسعود، عل...