في بيئتنا الجافة في العراق ، حيث تُعتبر المياه الواقعة ضمن أراضينا محدودة ، وان نهرينا " دجلة والفرات " ينبعان من أراضي الجارة تركيا ، وتواجهنا حالياً تحديات كبيرة ، حيث دلّت كثير من التقارير الدولية على إن منطقة الشرق الأوسط وبضمنها العراق ، كانت قد...
يا مُستحيلاتٍ بهذا العصر/يا كل العجائب../يا ضجيجَ الأفتراء هل وُلِدنا في توابيتٍ من الجمرِ../بأرحام شقية؟
لا يخفى على أحد بأن النكبات الكبيرة التي حلت بالمجتمع العراقي منذ أكثر من ثلاثة عقود وحتى الآن ، ألقت بظلالها على البيئة العمرانية للمدن العراقية مروراً بغياب التشريعات وقوانين التنظيم وإغفال دور التخطيط الإقليمي في المحافظة على التوازن البيئي العمرا...
مهلاً فكل عروش الظــــلم تندحـــــرُ الشعب يعرف كيف الثـــأرُ والظــفرُ وفــــوق تيجــان أوغـــادٍ مشانقـــهم والنصرُ للشعب إن قروا وإن نكروا
ونحن نتخطى العقد الأول من القرن الحادي والعشرين تتضح يوماً بعد آخر أهمية أنظمة المعلومات الحديثة وتأثيرها في جميع ميادين التنمية للمجتمع البشري وأصبح من غير الممكن بعد اليوم التفكير بأي تنمية في أي مجال عمراني كان أو اجتماعي أو اقتصادي أو اداري دون ا...
طلب مني أحد النقاد أن أبعث اليه بمجموعة من قصائدي الأخيرة ، ليقوم بكتابة دراسة نقدية عنها ، وكنت أتوقع أن يكون قد قرأها تباعاً وفقما كنت أنشرها لفترات مُتباعدة ، وبناءاً على ذلك أبدى لي رغبتهُ ، ولم يكن لدي أي إندفاع في يوم من الأيام أن أطلب من أحدٍ...
كمحارب مهزوم/آخر ما لدي من السلاح/قلما وقرطاساً ، مشاعر عاشقٍ ألقي بها للريح/عـلـّي في صمتٍ أنامْ/و أستريحْ
المدينة التي تستحم تحت ضوء الشمس والتي تغنّى بها الشعراء وانطلقت منها ومضات حضارية وثقافية مهمة في تاريخ البشرية، تستعد ولا أدري كيف يراد منها أن تكون عاصمة الثقافة العربية ؟ ، والثقافة أساساً لن تكون إلا بتوافر ركائزها
هائرٌ(*) كُلّي.. وقد زلّ لساني هالني(**).. أن تبخل الهاءات عني.. بالهواءِ فأموتَ مقتولاً بهاءِ سماهرٍ أنا ما أحببتُ.. فيهنّ نهاوندُ.. وأنهيتُ الحكايهْ أنا لي.. هيفائي أهيفُ من هنادي وإذا الموتُ اتاني أبجديات حروف الله.. أختمها بهاءِ هشّ صدري(***).. أ...
وردتني رسالة مطولة من صديق يشتغل في حقل الأدب ويمارس النقد الأدبي أحياناً، وقد نسب لي وانطلاقاً من قواعد النقد المأثور لديه (وكما أضاف في رسالته بأن الرأي الذي يحمله هو، موجود لدى معظم أساتذة الفكر الأكاديمي الذين يعرفهم)