سبعة أعوام من العمر إنقضت/ولم نزل نسأل أين المنتهى وأين أين المبتدى ؟ /هل تقدر النملات في حجراتها/بين شقوق الأرض أن تحرثها ؟
للنقد الأدبي أساليب متنوعة، لا أود الخوض في تعدادها.. وليس من المفيد أن أتحدث عنها، كوني لستُ ناقداًَ أساساً، ولكنني كثيراً ما يُصادفني أن أقرأ نصاً أُحبّه وينال منزلةً من قلبي، وقد يملأ مساحةً من خيالي،
لاحظ ويلكنز في أحد الشركات التي درسها أن الموظفين لا زالوا يتحدثون عن حكمة الإدارة العليا، وتمسكها بموظفيها خلال أحد الأزمات الاقتصادية التي مرت بها. فالخطة المعروضة لمواجهة ذلك الانكماش، كانت تقترح
نعم توجد لدينا بعض الأحزاب ممن تمتلك وضوحاً فكرياً وعقائدياً.. ولها تاريخ نضالي طويل، إلا أن كثافة الغابة وعتمتها أضاعت معالم بعض الأشجار الجميلة.
عندما كُنتُ في العقدين ما قبل الأخير أنشر مواضيعاً متعددة في علوم متنوعة لجرائد عربية ولمجلة النفط والتنمية العراقية والتي كان يدير تحريرها الأستاذ جاسم المطير آنذاك ، ولّدت له يعض المشاكل
قبل مجيئي إلى ليبيا عام 1994 لم أكن مطّلعاً إلا على النزر اليسير مما كان يصلنا من نتاجات مبدعيها من الشعراء. ولا مفرّ من القول بأنّ الواقع العربي الذي كان قائماً ولا زال على التجزئة، لعب دوراً كبيراً
كُنتُ أودّ الخوض في موضوع أعمق وأكثر تعقيداً وهو عن "العبقرية لدى بعض الشعراء"، وبعد أن خطّطتُ لهذه الدراسة، وجدتها تحتاج إلى تفرغ ووقت ملائم، مما لا أملكه حالياً، فاختصرتُ جهدي بعد ذلك
أنا واحدٌ من بلايين بلايين البشر، الذين عاشوا ويعيشون على هذه الأرض منذ ملايين السنين... أنا مثل أي إنسان يعيش في القطب الشمالي أو على خط الاستواء، ودرجة حرارة أجسامنا متساوية وهي "37 ْ"، فهلّ لديّ ما يمنعني من التسامح..
أشتهرت إيران منذ القدم بشعرائها الذين أنتشرت أشعارهم وقصائدهم الرائعة في كل الأنحاء .. فكانت مدرسة الشعر القديم والمعاصر حيث أمتلأت هذه الأرض الرائعة بأروع القصائد وعرفت لغة الشعر منذ الميلاد الأول
تنتابني حالات من القلق المُعاند، ويُصيبني ارتعاش متقطّع في يدي، كلما سيطر عليّ هاجس الكتابة.. ولا تنتهي هذه الحالة إلا حين أضع أمامي الورق، وتُمسك يدي المرتعشة بالقلم.. فتهدأ لوقتها، ويبدأ شعورٌ آخر