هاشم الموسوي

المقالات

البنية التكوينية في نص قانون حمورابي

د.هاشم عبود الموسوي

من المعروف أن نظام دويلات المدن هو الذي كان سائدا في العراق قبل عهد حمورابي. وأن تلك الدويلات كانت تخوض حروبا مستمرة فيما بينها، مما أدى الى إختلال الحياة بكل مرافقها، ولا سيما الأمنية منها، حيث عمت الفوضى، وإنتشر قطاع الطرق واللصوص، وبمرور الزمن سيط...

ليلة رأس السنة

د. هاشم عبود الموسوي

في ضياعي هذه الليلةُُ ألتاع من الوحشةِ .. لا أفتح شباكا ولا أفتح بابْ وحدي أدمّي .. مقلتي بجمر أيامي القديمة

في طريقي ..

د. هاشم عبود الموسوي

في طريقي وأنا لا زلت أحلم أسأل الأشجار عن يأسي لماذا لا تغطي حزني الشتوي .. في تيه إشتياقي ؟

تأشيرة دخول

د.هاشم عبود الموسوي

لبست قُفازاً .. لأُخفيَّ طبع اصابعي لكنهم عرفوا بأني سومري ولي ذنبٌ بمعرفة الكتابة وأبي .. قد باع حِنّاءً ومسكاً عند بوابة عشتار بايام الربيع

زنجي البصرة ومزمارها الذي تلاشى من بعيد

د.هاشم عبود الموسوي

ذكرى " تومان " لا أدري يا تومان، لماذا إختزنتُ ظلك الأخير في ذاكرتي .. بالرغم من عقود السنين الموجعة التي مرت على خاصرة المدينة .

"شارلي شابلن " بعد أن أصبح لا يطيق الصمت !

د.هاشم عبود الموسوي

إن ظاهرة مثل الفاشية هي التي جعلت شارلي يتخلّى عن استمراره في إنتاج أفلام صامتة ويتكلم، ولذلك كان «الدكتاتور العظيم» أول فيلم ناطق لشابلن . فكّر شارلي في الفيلم بعد أن انتهى مباشرة من تصوير فيلم «العصور الحديثة» سنة 1936،

القصيدة التي لم اكتبها بعد

د.هاشم عبود الموسوي

قصيدتي تزورني كل مساءْ عاهرة رعناءْ تبتزني بشراهة.. تأخذ مني ما تشاءْ

أنتظر منك جواب .. !

د.هاشم عبود الموسوي

إلمن سهرْنَه الليل واحرگنه العمر واگضينا بالحســــرات أيام الهجـر چنا حبايب يـــــــــا حبايب بالزغر نگطع ورد ونسوي گعده من عطر

كيف يتسنى لنا أن نجعل العمارة تنطق وتعبّر وترمز

د.هاشم عبود الموسوي

يرى رواد المدرسة الرمزية *، أن الرموز موجودة في مجالات كثيرة من حياتنا، فالملابس على سبيل المثال ترمز بالإضافة الى قيمتها الإستعمالية – الى المركز الإجتماعي والإقتصادي لصاحبها

غدامس * ( عروســـة الواحـــا )

د.هاشم عبود الموسوي

ذرات رملك للعيون تأمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلُ وصروح مجدك للحياة توكــــــلُ لله درك من عجيب أصالـــــــــــــــــــــــــــــــــــــة ماذا يقول الواصفون وينقلــــــــوا

معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
©2024 جميع حقوق الطبع محفوظة ©2024 Copyright, All Rights Reserved